زاهر ڤويس .. لمن نقرأ ونسمع؟ لمن نقرأ ونسمع ومن أين نستقي علومنا؟ أحببت أن أوسّع ثقافتي العلمية والتاريخية والدينية، فبدأت أستمع إلى المحاضرات وأقرأ بشكل مكثف، حتى أصبحت تلك العادة لا تفارقني. كنت أدوّن تلك الكلمة، وأحفظ ذلك التاريخ، وأشتري هذا الكتاب، وأحمّل من الإنترنت كل ما أحتاجه من برامج وكتب بصيغة PDF، وأكتب الملخصات، وغير ذلك. تنويه: تم استخدام الصورة المرافقة لأغراض ثقافية أو توضيحية أو سردية، مع حفظ كامل الحقوق لأصحابها الأصليين ومع مرور الوقت وبذل الجهد، كانت النتيجة "صادمة". فقد اتضح لي بعد التعمق في القراءة والاستماع إلى محاضرات الأستاذ "أ" أن الشيخ "ب" يلعنه، بينما العالم "ج" يؤيده. فقلت: دعني منهم لأقرأ للشيخ "د"، فإذا بالعالِم "هـ" يكفّره، والأستاذ "و" له رأيٌ آخر تمامًا. وبنفس الطريقة، قلت: دعني أبتعد عنهم جميعًا وأقرأ لغيرهم. وحدث ولا حرج! فالأستاذ "ز...